“شبه مين”، مقوله ثابتة تلازم كل مولود جديد فى أى عائلة، حيث يلتف الجميع حول الطفل الرضيع للتدقيق فى ملامحه التى تتكون تدريجيًا وتتغير بشكل يومى، محاولين من خلال ذلك متابعة التغيرات الشكلية على ملامح الطفل والتعرف على تشابه ملامحه من أى الأبوين أو أحد الأقارب فى العائلة.
وتحدى “شبه بابا ولا ماما”، لا يقتصر على طبقة اجتماعية أو فئة معينة، لكنه أحد الطرائف التى تغرق فيها العائلات لشهور طويلة تتغير فيها ملامح الطفل شبه يوميًا، ولنجمة تليفزيون الواقع كيم كاردشيان، تجربة مع هذا التحدى حيث جمعتها وزوجها كانى ويست، مع أطفالهم الثلاثة، وجميعهم فى مرحلة الطفولة.
وطرح على الصورة التى تضم صورة كيم كاردشيان وهى طفلة، وكذلك زوجها كانى خلال طفولته، إضافة إلى أطفالهم الثلاثة نورث وساينت، وشيكاغو، سؤال هو “الأطفال يشبهون أكثر كيم أم كانى؟”.