قال محمود عبدالعزيز منسق الاتصال السياسي والأمن القومي بالاتحاد المصري الدولي لمكافحة الإرهاب والفكر المتطرف أن تعديل الدساتير أمر طبيعي في كل دول العالم.
وأكد عبدالعزيز على أن الدستور الراهن به شوائب لابد من تعديلها حفاظا على الاستقرار المجتمعي.
وأعلن عبدالعزيز أن الشعب هو القائد والمعلم وسيكون له كلمة الحسم في التعديلات الدستورية.