قال المستشار أحمد حمزة المحلل السياسي والقانوني أن الرئيس السيسي عندما عاتب الإعلام كثيرا كان على حق خاصة وأن كثيرين ممن يعملون في الإعلام الآن أو متصدري المشهد غير متخصصين بل والكارثة الأكبر منهم من يتحكم وهو سوابق وخرج من سباق الإنتخابات لسوء صحيفته الجنائية والكارثة الأكبر أيضا من يتركون له المساحات والمناصب كمستشار للجريدة يهاجمون الشرفاء
وأكد حمزة على أن الحرب الدائرة ضده الآن من شخصيات لو فتشنا عن صحفيتهم الجنائية أو تاريخهم سنجدهم غير متخصصين أو سوابق وتسببوا في تدهور الإعلام رغم أهميته في معركة البقاء التي تواجهها الدولة المصرية في ظل تحديات ومؤامرات كبيرة تحاك للوطن
وأكد حمزة على أنه لابد من تدخل المسئولين والقائمين على العملية الإعلامية من حماية المهنة من الدخلاء والسوابق حتى لا يبتزوا الشرفاء وحتى يقدم إعلام يليق بمصر ومكانتها للمساهمة في تطوير المنظومة الإعلامية كما طالب الرئيس السيسي