قال السفير محمد راضي الدبلوماسي المخضرم ومساعد وزير الخارجية الأسبق أن معركة الدولة التي لا تقل أهمية عن مكافحة الإرهاب والفكر المتطرف هي تطهير مفاصل الدولة في الوزارات والهيئات والمؤسسات والجهات الحكومية المختلفة
وأعلن راضي أن وزارات الكهرباء والبترول والصحة من أكثر الوزارات المليئة بالخلايا النائمة لجماعة الإخوان الإرهابية متعجبا من وجود شخصية مثل جهاد أحمد قاسم مسئولة العلاج الحر بزايد وأقاربها متهمين في قضايا متعلقة بالأجنحة العسكرية الإرهابية لجماعة الإخوان الإرهابية موضحا أن زوجها وائل يدعي أنه يعمل في أحد الجهات الأمنية محاولا الضغط على ضحايا جهاد زوجته لجلب الرشاوي والأموال غير المشروعة من خلال استغلال الخلية النائمة جهاد لمنصبها