كتبت ريهام سعيد
ربما من الوارد كمحامي أن تتبنى بعض قضايا متهمين مدانين لكن أن تكون كل قضاياك التي تتولاها هي قضايا تتعمد هدم قيم الدولة وعاداتها وتقاليدها وثوابتها فهو أمر غير مقبول والغير مقبول أيضا أن تكون محامي مطواة وبلطجي وتعاني شيزوفرانيا فكيف تدافع عن من يستخدمون التيك توك وهذه التطبيقات التي تحرض على الدعارة الإلكترونية ثم تخرج لتطالب بحظرها أنه المدعو المدعي أحمد حمزة البحقيري المدافع عن فتيات ثبت تعمدهم نشر الفسق والفجور وهدم المجتمع وعاداته وتقاليده
أحمد حمزة البحقيري الشهير بسبانخ ومحامي قطر والإخوان والذي يحصل المال الحرام من قطر والإخوان نظير تصوير المظاهرات وبيعها لقنوات الإخوان الإرهابية المدارة من استخبارات قوى الشر ،وهنا نتساءل لماذا يصمت عنه نقيب المحامين ولماذا يترك هكذا لكن في النهاية نثق في نقابة المحامين وما بها من شرفاء للتصدي لحمزة وأمثاله