كتبت ريهام سعيد
أحمد حمزة البحقيري الشهير بسبانخ أصبح معتاد على الفشل وخسارة كل قضاياه ربما نادرا وقلما تجده يكسب قضية لأنه يترافع في قضايا أغلبها إن لم يكن كلها تثير القلاقل في المجتمع وهدفها هدمه وهدم عاداته وقيمه وتقاليده أي أنها تهدد الأمن القومي الإجتماعي وتكدر الأمن والسلم العام
البحقيري الذي تولى الدفاع عن حنين حسام ومودة الأدهم وهو يعلم أنهما يعملان لصالح شبكات تجسس ويهدفان لتجنيد الفتيات لهدم أخلاقهم والعمل معهم بالدعارة وتصوير فيديوهات خليعة لا تتناسب مع عادات وتقاليد المجتمع وتستهدف تصوير المجتمع المصري كأنه مجتمع دعارة وشاذ كتركيا وهي الأجندة التي تخدم أعوانه من قطر والإخوان الذي يصور لهم الأحداث والقضايا ويرسلها لهم ليفبركوها ويستخدموها ضد الدولة المصرية
البحقيري الشهير بسبانخ أوقع بين المتهمة سلوى الطوخي وشقيقها العالم رائد التعليم في مصر الدكتور خالد الطوخي وقام بالتحريض ضده في فيديو رأيناه جميعا وسط صمت مريب منها لأنها متهمة وسمعت كلام سبانخ في التحريض ضد شرفاء الوطن وتساعده في ابتزازهم