B دينا سمير تفتح قلبها في أجرأ حوار لها ...ماما أكبر حافز لي وتامر حسني وأصالة وشيرين ورامي جمال الأفضل والليثي الافضل شعبيا وحفاظي على مبادئي لن يتراجع وأثق في جماهيري - جريدة الوطن العربي
عاجل
الرئيسية » فن وثقافة » دينا سمير تفتح قلبها في أجرأ حوار لها …ماما أكبر حافز لي وتامر حسني وأصالة وشيرين ورامي جمال الأفضل والليثي الافضل شعبيا وحفاظي على مبادئي لن يتراجع وأثق في جماهيري
https://cairoict.com/trade-visitor-registration/

دينا سمير تفتح قلبها في أجرأ حوار لها …ماما أكبر حافز لي وتامر حسني وأصالة وشيرين ورامي جمال الأفضل والليثي الافضل شعبيا وحفاظي على مبادئي لن يتراجع وأثق في جماهيري

 

المطربة ذات الصوت الجميل المبدع دينا سمير تفتح قلبها وتحكي عن بدايتها قائلة إن البدايه من الطفوله في ابتدائي كانت كورال المدرسه وكانت المدرسة اسمها ((ماريا اوزيليا تريتشي)) وكنت اغني في حفلات المدرسه داخل المدرسه وخارجها بالتعاون مع (( معهد الدمبوسكو)) وبعدها في اعدادي انضمت لكورال أطفال مصر مع دكتور محمد عبد العزيز لمرحله الثانوي وبعدها كورال جامعه حلوان لأنها كانت طالبه في كليه السياحه والفنادق جامعه حلوان قسم إرشاد سياحي انجليزي بخلاف انها كانت بطله كورال الكليه .

أما عن أكبر مشجع ليها فقالت إن أكبر مشجع لها هي والدتها اللي ديما بتشجعها ومؤمنه بصوتها ومؤمنه بأخلاقها واحتفاظها بمبادئها، وغنيت لها اول اغنيه من الحاني وكلماتي وعزفي (( اغنيه يا امي)) وعرضتها في عيد الام علي التليفزيون المصري في برنامج مجله الاصدقاء وانا في ابتدائي.

أما عن جمعها لمهنتها كمرشدة سياحية وفي نفس الوقت عملها في الغناء فقالت إن الإرشاد السياحي مهنتها وتخصصها الذي تعشقه وبتحس فيه بكيانها وقيمتها كسفيره لبلدها الحبيب مع كل سائح بتتعامل معاه وبتديله انطباع جيد جدا عن البلد وتاريخها وحضارتها وكمان التزامنا بعاداتنا وتقاليدنا، وحسيت ده أكثر عند مصاحبتي لبعض الشخصيات العالميه العامه في جولاتهم مثل رئيس الفيفا ((انفنتينو )) بصفتها كمرشده سياحيه ومديره السياحه في احدي الشركات الكبري أثناء زيارته لمصر وقت بطوله الأمم الافريقيه ٢٠١٩.
أما الغناء فبيجري في دمها منذ الطفوله وكان موهبه لفتره قصيره الي ان انضممت لنقابه المهن الموسيقية منذ ٥ سنوات.

وعن رأيها في المهرجانات قالت إن المهرجانات لو غنائية فمثلها مثل الوان غنائية كتيره هتاخد وقتها وتختفي ، والذي سيبقي منها هو الاغنيه التي تحتوي علي محتوي ومعني وماغير ذلك فهو الي زوال ولكن للاسف مؤديين المهرجانات ولا أطلق عليهم مطربين، اخدوا شهره وفلوس وشغل أكثر بمليون مره من المطربين الحقيقيين ، احنا في البيت وهما شغالين وبيطلبوا اكتر عشان بيرقصوا الناس ودي سمه العصر ، ربنا يرزقهم ويرزقنا

أما عن رأيها في الطرب حاليا فهي ترى أن الطرب انحدر جدا بس دا مش في وقتنا الحالي فقط ولكن منذ وقت سلطانه الطرب منيره المهديه وكان في نفس مستوي الاغاني الشعبيه بنفس الكلمات المبتذلة ولكن مع اختلاف المسمي فكانت تسمي طقطوقه زي مثلا طقطوقه (( الحب دح دح والهجر كخ كخ))،، ((وانا لسه نونو في الحب بونو)) وكل دي طقاقيق قديمه وكان وقتها يتهم المطربات بالخلاعه بسبب هذا النوع من الغناء ،وظهر بعدها المنولوج زي منولوجات شكوكو وغيرها وبعدها اغاني عدويه زي مثلا اغنيه (( السح الدح انبو ادي الواد لأبوه)) وكانت برضو بنفس المستوي المتدني من الكلام ، يعني الاغاني الشعبيه مش جديده ، ولكن هي لون وذوق لبعض فئات الشعب، يحبه البعض ويكرهه البعض الآخر، والمشترك فقط هو استخدامهم في الحفلات والافراح (( عشان بيرقصوا)) بغض النظر عن المحتوي او المعني ، الناس نفسها تخرج الكبت اللي جواها من ضغوط الحياه بتفريغ طاقتهم في الرقص بغض النظر ايه هو الكلام المهم هو موسيقي ترقصهم.

أما عن أغانيها المفضلة قالت بحب الطرب الاصيل طبعا والاغاني الهادفه و الاغاني الكلاسيكية التي تصل للقلب وتمس الوجدان، وبعتز جدا بأول اغنيه ليا وهي (( يا صباح نورك يا شمس )) كلمات وليد مفتي ، الحان احمد عصام ، توزيع خالد الشاعر، واغنيتي ((حببتي مصر )) كلمات عماد فتحي ؛ الحان احمد عصام ، توزيع خالد الشاعر ، حيث اشتغلت مع نفس المجموعه المحترمه الأكثر من موهوبين أكثر من اغنيه ودعاء وده من حسن حظي.

أما عن مثلها الأعلى من المغنيين فقالت أن مثلها الاعلي السيده فيروز وورده فايزه احمد وليلي مراد وصباح

أما عن أفضل مغني حالي فقالت إن افضل مغني حاليا تامر حسني ورامي جمال وشيرين وأصالة.

وأما عن أفضل مغني شعبي فترى إن افضل مغني شعبي من حيث الصوت محمود الليثي وبوسي.

أما عن طموحاتها فقالت إن طموحاتها طبعا انها تصل لحلمها ان تكون نجمه في عالم الغناء لها طابع خاص ومميز وان يكون لها جمهور كبير يأتي لها مخصوص حفلاتها ويكون حافظ اغانيها ويغني معهاا ويكون وراها اوركسترا ضخم كنجمه كبيره .

أما عن رسالتها لجمهورها فقالت لهم خليكم في ظهري وقوموني وساعدوني اني اوصل لحلمي مع حفاظي علي مبادئي ووصولي للقمه بموهبتي فقط ووجودكم ودعمكم وتشجيعكم ليا هو اللي هيعطيني الدعم والحافز اني اكمل واوصل بيكم وليكم واغنيلكم كل الاغاني التي تليق بيكم وتوصل كل بيت لكل الأعمار بكل احترام إيمانا مني بوجود ناس فعلا بتحب الطرب الاصيل والكلمه المحترمه والمعني المميز .

عن admin

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*

x

‎قد يُعجبك أيضاً

الأربعاء… ليلة أدبية تفاعلية بنكهة “إسبانية .. نرويجية… تشيكية” في قلب القاهرة

كتب ابراهيم احمد  ينظم معهد ثربانتس بالقاهرة (المركز الثقافي الإسباني)، أمسية أدبية تفاعلية مجانية للترويج ...