لا يزال الغضب من قبل الشعب المصري تجاه بعض السوريين المتواجدين في مصر يتزايد نتيجة علاقاتهم بتركيا والإخوان ورغبتهم في السيطرة على الإقتصاديات الصغيرة والعقارات والمباني المصرية لتمويل أنشطة الجماعة الإرهابية وإيواء عناصرها
وأكد غالبية الشعب المصري عبر صفحات التواصل الاجتماعي بأنه كيف للاجئين وتاركين لبلدهم في ظل هذه الظروف امتلاك مطاعم ومحلات وتأجيرها ولماذا لا يذهبوا للأماكن المستقرة في سوريا ليمارسوا هذه الأنشطة التجارية فسوريا أولى بهم
وأعرب الشعب المصري عن قلقه واستيائه من بعض السوريين وأنهم يشكلون خطراً داهما على الأمن القومي المصري مطالبين بضرورة دفع السوريين للضرائب كالمصريين والقيام بحملات أمنية من الحين للآخر عليهم حرصا على الأمن والسلم الاجتماعي العام