طالب اللواء محمد رشاد وكيل أول جهاز المخابرات العامة الأسبق بحبس السباك المفصول من حزب الغد لتطاوله على الدولة المصرية والرموز الوطنية وبعض القيادات الأمنية السابقة وكذلك المسئولين محمود عبدالمنعم موسى
وأوضح رشاد أن محمود عبدالمنعم موسى متواصل مع أيمن نور وقيادات وعناصر جماعة الإخوان الإرهابية في تركيا ويريدوا التشكيك في شرعية الانتخابات الرئاسية الأخيرة من خلال إشاعة بطلان رئاسة المرشح الرئاسي السابق المهندس موسى مصطفى موسى رئيس حزب الغد لحزب الغد وهو أمر غير صحيح لأن المهندس موسى رئيسا للحزب حتى 2025
وفي نفس السياق صرح اللواء محمد الصادق وكيل جهاز مباحث أمن الدولة الأسبق بأننا يجب أن نضع أنفسنا أمام حقيقة وهي أن محمود عبدالمنعم موسى تلميذ نجيب لأيمن نور وهو من أسس معه حزب الغد منذ البداية وبالتالي لم يستطع أن ينسى أنهم شركاء ويجلس الآن يلهث وراء مال نور الحرام من تركيا وقطر من أجل التشكيك في رمز وزعيم وطني له دور وطني نضالي كبير في الانتخابات الرئاسية الماضية وهو المهندس موسى مصطفى موسى رئيس حزب الغد من أجل الإساءة لصورة الدولة المصرية والانتخابات الرئاسية الماضية
وألمح الصادق إلى أن موسى مصطفى زعيم وطني من بيت سياسي مخضرم ويمتلك خطط ورؤى وسياسات حقيقية ويعمل بشكل حزبي مؤسسي غير متواجد في الأحزاب الاخرى