تقدم الكاتب الصحفي والإعلامي الدكتور محمد فودة بخالص العزاء معربا عن شعوره بالحزن والأسى لوفاة والدة أخيه وصديقه الكاتب / السيد خير الله التى وافتها المنية اليوم موضحا أنه لم يتمكن من المشاركة فى تشييع جثمانها الى مثواها الأخير بسبب اصابته بكورونا وبقائه فى المستشفى ليتلقى العلاج تحت اشراف طبى.
وسئل فودة المولى عز وجل أن يرحمها برحمته الواسعة ويدخلها فسيح جناته ويلهم الأسرة الكريمة الصبر على فراقها.فقد كانت رحمها الله بالنسبة له بمثابة “الأم” بكل ما تحمله الكلمة من معنى “أم” حقيقية فى حنانها وفى عطائها الإنسانى الذى كان بلا حدود.
اللهم اجعل قبرها نوراً وألهمها الإجابة عند السئوال ، والحقها بالصالحين من عبادك “الطيبين”.