طالب اللواء محمد رشاد وكيل أول جهاز المخابرات العامة الأسبق معالي المحافظ اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد بضرورة تطهير حي الزهور الذي أصبح ملاذا للبلطجية والدواعش بل وتحول لمنطقة عشوائية كالباطنية به المخدرات والدعارة والسلاح و سارقي آثار مصر
و أكد رشاد على أن القيادي الداعشي أبو مالك والذي يستغل سحره وشعوذته باخفاء عملياته الإرهابية ومشاركته في الإرهاب وتهديد أمن الوطن في مدن القناة خاصة بورسعيد وسيناء يسكن في الحي ويمارس ابتزازاته ودعمه للإرهاب و سرقة آثار مصر دون محاسبة تذكر وسط صمت مريب ومقلق للغاية يتطلب التدخل السريع من المحافظ والجهات المعنية في بورسعيد
وأعلن رشاد أن معلومات المواطنين عن حي الزهور مرعبة ومخيفة في ظل حديث مسئوولين الحي والمواطنين بأن محافظ بورسعيد هو من يحمي رئيس الحي وبالتالي أبومالك وأعوانه وهو أمر يضر بسمعة معالي المحافظ المحترم عادل الغضبان الذي يجب أن يتدخل وعلى الفور مع الجهات المعنية لبحث فساد حي الزهور وما به من أحداث و قضايا تتعلق بأمن مصر خاصة سيناء ومدن القناة