بقلم روزا قضباشي
الطعام هو المثيل للماء اذا نحن برمجنا الماء ودخل لجوفنا تفاعلنا معه واخذنا منه البرمجة من تغيير بلورة الماء اي التركيب الطاقي لذرة الماء واصبحنا نفسيا وطاقيا وذبذبياً على شاكلتها
حيث ان القدماء المصريوون
الحضارة الكمتية استخدمت الهرم الاكبر لتضع تحت زاويته اي رأسه الماء ليستلم الذبذبة من السماء والمعلومات من الكون عبر ذبذبة الكون والحقل المغناطيسي العام للأرض
المتصل بالسماء مباشرة
ويسقى منها حكيم القوم او الكهنه او من يستحق من وجه نظرهم
الطعام هو اكثر فعالية من الماء من المنظور العلمي حيث ان الطعام فيه طاقة الارض التي نبت فيها
وحسب نوع الطعام اذا كان مغلف ام طازج
لكن مادخل امي بالموضوع
ليست امي انا فقط
كل ام وكل انثى وكل طاهي يطهو
يتفاعل الطعام مع طاقة الطاهي حيث يتم برمجته دون وعي حسب الحالة النفسية للطاهي عن طريق الذبذبة الصادرة من الشعور الداخلي اثناء الطبخ
التماس المباشر للطعام باليد حيث يدخل التركيب الكيميائي للطاهي وبعض الخلايا من المسام في الجلد في الطعام المطهو
فهذا الخليط الكيميائي الكهرومغناطيسي
النفسي الروحي للطاهي يكون ك مكون للنكهة
في الطعام نهايك عن المكونات الاساسية والخبرة الطويلة
حيث ان الماء يتبرمج دون لمسه
والطعام تتم برمجته على كل الاصعدة
اختارو مشاعركم ودبدبذباتكم قبل واثناء الطهو لانكم ستبرمجون الحاضرين او المتذوقين على نفس دبذبتكم
انتبهو ما تطعمون احبابكم ونبهو من تحبون من الاناث وما تزرعوه في اطفالكم
بكل محبة وحب أضيفو للقدر مزيدا من الحب