فى رحلة البحث عن الذات والاستكشاف والمعرفة مررت بالكثير من هو حقيقيا ومن هو مزيفا والوصولى والحقير والطيب
وليس المسمى انثى بحكم رجل العكس فى مجمل الكلام
فقد قررت هذا الطريق أن أخفض طاقتى وتغير افكارى وطريقى حتى أتأكد من إجابة لسؤالى
فهناك احداث إيجابية جدا عشتها فى حياتى وتعرفت على شخصيات غيرت مصير حياتى للأحسن وتعلمت الكثير وفى ذلك الوقت خسرت شخصيات زائفة فى حياتى وغير مسموح أن أعلن عنها رغم صدمتى على مر السنين إنهم معى لكن الله عليم بكل شئ إنها تجارب فى حياتنا وحياة مكتوبة علينا رغم إننا أحرار لكن مقيدين .
هناك ايجابيات وسلبيات كثيرة مرّت علينا ومازالت تمرّ وأشخاص أثروا جدااا
فالايجابيات غيّرت بدرجة الحياة من أحداث سلبية إلى إيجابية رغم عقبات فى وجودها والأحداث السلبية رغم ألمها ووجع الليالى وإرهاق والشعور بالاختناق
ولكن الاقتناع والرضا والثقة بالله وبوجود القوانين العادلة للحياة
أشخاص ماتوا داخلى رغم وجودهم على قيد الحياة
وأشخاص عاشوا داخلى رغم عدم وجودهم
رسائل كونية من الله اعترف بها امتثل بها فى حياتى
هناك من يتقرب ليعرف مافى عقلى وعيونى لكن رغم صراحتى فى كتاباتى لايجد إجابة لأن مايقال عن جنونى الكثير مايقال عن الطيبة الكثير وغير ذلك لايعرفوا إن مايقال قد أعلمه جيدا فحدوث الشئ أشاهده لكن لاأفسره
الله الله الله صرخات بين الضمير والعدل والحب والنقاء والاكتفاء والرضا والايثار والبحث هناك رحلة الخروج بلا عودة .