نعى الكاتب الصحفي والاعلامي محمد فودة وكتب : “يا أيتها النفس المطمئنة ارجعى إلى ربكى راضية مرضية” .. صدق الله العظيم
أنعى بمزيد من الحزن والأسى وفاة خالتى التى كنت أرى فيها دائماً أمى الغالية التى منذ أن رحلت عن دنيانا فقدت أغلى شئ فى حياتى ، لأن أمى كانت تمثل بالنسبة لى الحياة ذاتها ، فقد كانت صاحبة أطب وأحن وأنقى قلب فى الدنيا ، بل كانت أمى هى مصدر سعادتنا جميعاً ومبعث احساسنا بكل شئ جميل فى الحياة.
اللهم اغفر لخالتى وارحمها واجعل قبرها روضة من رياض الجنة ، قدر بساطتها وطيبة قلبها .
ولا يسعنى إلا القول “إنا لله وإنا إليه راجعون.