ثمن المستشار ناجي حمادة عطا الله رئيس الاتحاد العربي لمكافحة الإرهاب والجرائم الدولية وغسل الأموال ما تم التوصل إليه بين الأمم المتحدة والحكومة السورية في شأن استمرار استخدام معبر باب الهوى خلال الأشهر الستة المقبلة لإيصال المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة إلى ملايين الأشخاص في شمال غربي سوريا”.
وأعلن ناجي عطا الله أنه مؤيد جدا لتخوفات المسؤولين في سوريا من عبور المساعدات الأممية عبر باب الهوى دون إذن مسبق لانه مسيطر عليه من قبل هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً) المصنفة “إرهابية” من قبل سوريا ودول غربية وبالتالي تستغل بشكل سيء
وأعلن ناجي عطا الله أن هناك أطرافا خارجية تدعم الإرهاب والفوضى في البلاد قد أشار إليها وزير الدفاع السوري عليهم أن يخرجوا وينسحبوا من سوريا متمنيا أن يكون التعاون الاقتصادي والاستثماري العربي مع سوريا هو الأساس لإنقاذ الوضع الاقتصادي السيء التي تواجهه الدولة السورية وأنه يتعين على الدول العربية المشاركة في إعمار سوريا واستقرار سوريا والعراق من أهم ركائز الأمن القومي العربي