بعد مرور ٨٨ من اذلال اسرائيل وامريكا والغرب
يبقى صمود غزه تاريخ تحكيه الايام وترويه الليالى وتتناقله الاجيال وتتاورثه الامم والشعوب الحره
صمود غزه يرسل لاعدائها رسائل من نار ان من يحارب فى الإنفاق لايجب ان يكون لهم قاده تتحدث عنهم سياسيا ودبلوماسيا فى العلن فلتقتلهم اسرائيل غدرا او خيانه او تبقى عليهم فلا يهم ….انها رسائل نصر كتبتها غزه لنفسها وكتب الهزيمه لاعدائها … آن الاوان ان تعلن اسرائيل امام العالم انه لاوجود لها على ارض فلسطين الا باقامة دوله مستقله للفلسطنين عاصمتها القدس والعيش فى وفاق مع غزه وعودة المهجرين ….لاتعاندوا صمود غزه فتفنوا جميعا