هل فقد البعض منا إحترام الكبير ؟
هل ثورة ٢٠١١ كانت نقطه تحول لفقد إحترام الكبير ؟
هل ما حدث ببرنامج البرنامج فترة الإخوان الإرهابية كانت نقطه ساعدت علي التعود علي عدم إحترام الكبير ؟
هل ما نراه من تطاول و هجوم دائم علي قيادات مصر هو نتاج فقدنا البعض لإحترام الكبير؟
هل وجود شخصية مثل رئيس أمريكا المسن و أفعالة و أقوالن المريبة تؤدي الي السخرية منه بالتالي عدم أحترام كبير أعظم دولة بالعالم؟
هل إنتشار الشذوذ و تحول الرجال الي نساء يشوه صورة الرجل و يؤدي الي فقدان إحترام كبير الاسرة؟
هل عدم إحترام الكبير هو توجه عالمي لنفقد القدوة و المثل الأعلي؟؟؟؟
ما سبق هي مجرد أسئلة علينا جميعاً حلها و العمل علي تجنبها.
بإحترام الكبير
كبير الأسرة و المسجد و الكنيسه و الدولة
بقلم الربان وسام هركي