قال الربان وسام هركي أن الإهتمام بالتعليم والصحة من أهم وسائل تقدم أي دولة و تنميتها لأنها تنعكس على الإنسان الذي يعد أهم عوامل التنمية و التقدم.
و أوضح وسام هركي أن مواجهة الدروس الخصوصية تكون من خلال مجموعات تقوية بإشراف وزارة التربية و التعليم داخل فصول المدارس بعد إنتهاء وقت الدراسة في أوقات مناسبة و يكون دخلها جزء للمدارس و جزء للمدرس و من هنا تستطيع المدارس أيضاً سد إحتياجاتها و تطوير خدماتها و مرافقها.
و أشار وسام هركي إلى أن عملية عدم وجود دروس خصوصية هو أمر مستحيل فبدل السناتر و الغلاء يكون فصول و دروس تقوية تدعم دخل منظومة المدارس و الوزارة و يستفيد المدرس و نقضي على الدروس الخصوصية لتصبح بشكل مقنن معروف و إستفادة للجميع.