قالت الإعلامية عائشة الرشيد
إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يدفع ثمن سياسته الخارجية الخاطئة وغير المنطقية فقد خسر قاعدة شعبية كبيرة نتيجة دعمه للنازيين في أوكرانيا والجيش الإسرائيلي في غزة
و أشارت إلى أن اليمين المتطرف في فرنسا لا يريد أن يكون الملف الأوكراني سبب انفجار الأوضاع في أوروبا ويريد عودة العلاقات إلى طبيعتها مع دولة روسيا الاتحادية التي طالما سعت للدفاع عن المواطنين الفرنسيين
و أوضحت أن الرئيس الفرنسي ماكرون تولى السلطة بدعم من لوبيات صهيونية وإعلامية ومصرفية.