تحل اليوم ذكري رحيل والدت الكاتب والإعلامي محمد فودة ال١١ ، فقد نعي فودة والدته بكلمات موثرة عبر صفحته الشخصية على حسابه الرسمي قائلا :
حينما تمر الذكرى السنوية لست الحبايب “الحاجه تحية” أشعر بحالة من إفتقاد الحب الحقيقى والصادق فى حياتى ، فلم تكن مجرد أم ، بل كانت بمثابة الظهر والسند ليس فى حياتها فقط، فما تزال دعواتها مصدر إلهام للقوة والقدرة على الاستمرار ومواجهة مشاكل الحياة.
ففى أصعب المواقف وأقساها على نفسى كانت وما تزال دعواتها بمثابة عصا موسى التى تصنع لى ما يشبه المعجزات .
رحمك الله يا امى فى الذكرى السنوية الـ ١١ لرحيلك ، فأنتى الآن وبكل تأكيد فى مكان أفضل يليق بطيبة قلبك وروعة مشاعرك تجاه كل من كانوا حولك تمنحيهم الحب بلا حدود.
اللهم اغفر لها و نور قبرها وأجعله روضة من رياض الجنة .
وأسألكم الدعاء لها بظهر الغيب