راحلوا عنا وتبقى الحياة تنبض بكل مافيها ولكن هل كل ما ينبض عليها باق بالتأكيد لكل ما يحيا عليها نهاية تكتب بحروف من الألم وإن أختلفت النهايات وتعددت أسبابها لكن يبقى أصعبها وأشدها مرارة ما يكتب على غفلة من الزمن وطيش من القدر بالأمس كانوا ها هنا واليوم هم في طرقات البعد راحلين لا عين تبصرهم ولا أذن تسمعهم فقط ...
أكمل القراءة »