في هذا البيت الكبير جلست هالة علي الأريكة بجوار باب قديم ونظرت من الشباك بأنتظار صديقتها عفاف . وتذكرت كل الايام التي جمعتها بصديقة عمرها منذ عشر سنوات. جميع المواقف الحلوة والمرة . البكاء والضحك واللعب والجري . انها حقا نعم الصديقة الوفية… انها تتذكر عند وفاة والدها وانهيارها بمساندة عفاف لها وتتذكر أيضا عند استقبالها اول مولود وهي ...
أكمل القراءة »