وقف علي علي قبر زوجته حنين ضائعا . متحيرا ناظرا الي السماء باكيا شاكيا. لا يعرف ماذا يفعل ؟ هل يدعو من أجلها ام يدعو عليها ؟ وقف أمام قبرها بدموعه وحيرته . فهي التي علمته معني الحيرة والشقاء . وهي ايضا التي اعطته كل الحنان والامان . لا.يعلم هل كان يحبها . ام كان يكرهها . ومن كثرة ...
أكمل القراءة »